وَإنَّ إِنفِرَاد المَرءِ فِي كَلِّ مَشهَد
لَخَيرٌ مِن ِ استِصحَابِ مَن لاَ يُلائِمُه
لَخَيرٌ مِن ِ استِصحَابِ مَن لاَ يُلائِمُه
❤1
"وأغلِبُ الكونَ، إلا الذاتَ تغلِبُني
ولستُ أدري لماذا الذاتُ، بالذاتِ"
ولستُ أدري لماذا الذاتُ، بالذاتِ"
❤1
"إِنَّ الحَيَاةَ قَصيدَةٌ أَبياتُها
أعمارُنا وَالمَوتُ فيها القافيه"
أعمارُنا وَالمَوتُ فيها القافيه"
❤2
يَشْكُو الْفُؤَادُ إِلَى الرَّحْمَنِ وَحْشَتَهُ
وَ النَّفْسُ تَرْجُو خَلَاصَاً مِنْ مَسَاوِيهَا
وَ مَا لِلْفُؤَادِ إِلَّا اللهُ يُؤْنِسُهُ
وَ غَيْرُ اللهِ ، مَنْ لِلنَّفْسِ يَشْفِيهَا؟"
وَ النَّفْسُ تَرْجُو خَلَاصَاً مِنْ مَسَاوِيهَا
وَ مَا لِلْفُؤَادِ إِلَّا اللهُ يُؤْنِسُهُ
وَ غَيْرُ اللهِ ، مَنْ لِلنَّفْسِ يَشْفِيهَا؟"
❤1
وان غِبتِ عنّي، الجُنونُ يَعودُ
وكُلُّ ما في الدُّنيا من الفَرحِ يَذوبُ
وإنْ عُدتِ عادَ الجَمالُ كَأنَّما
تَبَسَّمَ الزَّمانُ بِعَودَةِ المَحبوبِ
وكُلُّ ما في الدُّنيا من الفَرحِ يَذوبُ
وإنْ عُدتِ عادَ الجَمالُ كَأنَّما
تَبَسَّمَ الزَّمانُ بِعَودَةِ المَحبوبِ
ولقد رأيتُكَ في منامي ليلةً
فنَسيتُ ما قد كانَ مِن أحزانِ
وحَسِبتُ نومي في حضوركَ يقظةً
حتى أَفَـقْتُ على فراقٍ ثانِ
فنَسيتُ ما قد كانَ مِن أحزانِ
وحَسِبتُ نومي في حضوركَ يقظةً
حتى أَفَـقْتُ على فراقٍ ثانِ
❤1