Telegram Web Link
والعِلْمُ في لسان المُحَقِّقِينَ هو الخَشْيَةُ..

قال ابن مسعود: "ليس العلم بكثرة الرواية، وإنما هو الخشية".

[سراج المُريدين (11/2) لابن العَربي]
قال الإمام مالك رضي الله عنه:

( إنَّ الرَّجل إذا ذهب يمدح نفسه ذهبَ بهَاؤه )

[ سير أعلام النُّبلاء (109/8) وبنحوه في ترتيب المدارك (67/2) ].

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
Audio
iPhone
أبيات وعظية للشيخ عبدالعزيز بن حمد آل الشيخ مبارك رحمه الله صاحب تدريب السالك إلى قراءة أقرب المسالك.

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
(السَّاعِى عَلَى الأرْمَلَةِ وَالْمِسْكِينِ كَالْمُجَاهِدِ فِى سَبِيلِ اللَّهِ، أَوْ كَالَّذِى يَصُومُ النَّهَارَ وَيَقُومُ اللَّيْلَ)

‏قال ابن بطّال :
من عجز عن الجهاد فى سبيل الله وعن قيام الليل وصيام النهار، فليعمل بهذا الحديث وليسع على الرامل والمساكين ليحشر يوم القيامة فى جملة المجاهدين فى سبيل الله دون أن يخطو فى ذلك خطوة، أو ينفق درهما، أو يلقى عدوا يرتاع بلقائه، أو ليحشر فى زمرة الصائمين والقائمين وينال درجتهم وهو طاعم نهاره نائم ليله أيام حياته.

فينبغى لكل مؤمن أن يحرص على هذه التجارة التى لاتبور، ويسعى على أرملة أو مسكين لوجه الله تعالى، فيربح فى تجارته درجات المجاهدين والصائمين والقائمين من غير تعب ولانصب، ذلك فضل الله يوتيه من يشاء.

[شرح البخاري (218/9) لابن بَطال المالكي]

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
قَالَ اَلْإِمَامْ مَالِكْ رَحِمَهُ اَللَّهُ لِبَعْضِ أَصْحَابِهِ :

لَا تَكْثُرُ اَلشُّخُوصَ - اَلْخُرُوجُ - مِنْ بَيْتِكَ إِلَّا لِأَمْرٍ لَابُدَّ مِنْهُ ، وَلَا تَجْلِسُ فِي مَجْلِسٍ لَا تَسْتَفِيدُ مِنْهُ عِلْمًا.

[تَرْتِيبُ اَلْمَدَارِكِ (63/2) لِلْقَاضِي عِيَاضْ]

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
[ التَّجَرُّد للحقِّ ]

رُوِيَ عَنْ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَقَدْ قَالَ:لَا تَزِيدُوا فِي مُهُورِ النِّسَاءِ عَلَى أَرْبَعِينَ أُوقِيَّةً وَلَوْ كَانَتْ بِنْتَ ذِي الْعَصَبَةِ- يَعْنِي يَزِيدَ بْنَ الْحُصَيْنِ الْحَارِثِيَّ- فَمَنْ زَادَ أَلْقَيْتُ زِيَادَتَهُ فِي بَيْتِ الْمَالِ، فَقَامَتِ امْرَأَةٌ مِنْ صَوْبِ النِّسَاءِ.. فقالت: ما ذلك لك!
قَالَ: وَلِمَ؟ قَالَتْ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ:"وَآتَيْتُمْ إِحْداهُنَّ قِنْطاراً فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئاً" [النساء: ٢٠] فَقَالَ عُمَرُ: امْرَأَةٌ أَصَابَتْ وَرَجُلٌ أَخْطَأَ!

وَرَوَى وَكِيعٌ عَنْ أَبِي مَعْشَرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيِّ قَالَ: سَأَلَ رَجُلٌ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ مَسْأَلَةٍ فَقَالَ فِيهَا، فَقَالَ الرجل: ليس كذلك يا أمير المؤمنين، وَلَكِنْ كَذَا وَكَذَا، فَقَالَ عَلِيٌّ: أَصَبْتَ وَأَخْطَأْتُ، وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ.

وَذَكَرَ أَبُو مُحَمَّدٍ قَاسِمُ بْنُ أَصْبَغَ قَالَ: لَمَّا رَحَلْتُ إِلَى الْمَشْرِقِ نَزَلْتُ الْقَيْرَوَانَ فَأَخَذْتُ عَلَى بَكْرِ ابن حَمَّادٍ حَدِيثَ مُسَدَّدٍ، ثُمَّ رَحَلْتُ إِلَى بَغْدَادَ وَلَقِيتُ النَّاسَ، فَلَمَّا انْصَرَفْتُ عُدْتُ إِلَيْهِ لِتَمَامِ حَدِيثِ مُسَدَّدٍ،فَقَرَأْتُ عَلَيْهِ فِيهِ يَوْمًا حَدِيثَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:(أَنَّهُ قَدِمَ عليه قوم من مضر من مجتابي النِّمار) فَقَالَ: إِنَّمَا هُوَ مُجْتَابِي الثِّمَارِ، فَقُلْتُ إِنَّمَا هُوَ مُجْتَابِي النِّمَارِ، هَكَذَا قَرَأْتُهُ عَلَى كُلِّ مَنْ قَرَأْتُهُ عَلَيْهِ بِالْأَنْدَلُسِ وَالْعِرَاقِ، فَقَالَ لِي:بِدُخُولِكَ الْعِرَاقَ تُعَارِضُنَا وَتَفْخَرُ عَلَيْنَا! أَوْ نَحْوَ هَذَا. ثُمَّ قَالَ لِي: قُمْ بِنَا إِلَى ذَلِكَ الشَّيْخِ- لِشَيْخٍ كَانَ فِي الْمَسْجِدِ- فَإِنَّ لَهُ بِمِثْلِ هَذَا عِلْمًا، فَقُمْنَا إِلَيْهِ فَسَأَلْنَاهُ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ: إِنَّمَا هُوَ مُجْتَابِي النِّمَارِ، كَمَا قُلْتُ. وَهُمْ قَوْمٌ كَانُوا يَلْبَسُونَ الثِّيَابَ مُشَقَّقَةً، جُيُوبُهُمْ أَمَامَهُمْ. وَالنِّمَارُ جَمْعُ نَمِرَةٍ. فَقَالَ بَكْرُ بْنُ حَمَّادٍ وَأَخَذَ بِأَنْفِهِ: رَغِمَ أَنْفِي لِلْحَقِّ، رَغِمَ أَنْفِي لِلْحَقِّ. وَانْصَرَفَ.

[ تفسير القرطبي (287/1) ]

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
قال ابن عطية الأندلسي المالكي:

وقد اختلف الصحابة في الفروع أشدّ اختلاف، وهم يد واحدة على كل كافر.

[ المحرر الوجيز (484/1) ]

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
المسألةَ إذا كان سبيلُها الاجتهادَ، ووقَع فيها الاختِلافُ، لم يجُزْ لأحَدِ القائِلينَ فيها عَيْبُ مخُالِفِه، ولا الطَّعْنُ عليه، ألا تَرَى أنهم اختَلَفوا، وهم القُدوَةُ، فلم يعِبْ أحَدٌ منهم على صاحبِه اجتِهادَه، ولا وجَدَ عليه في نَفْسِه؟ إلى الله الشَّكْوَى وهو المستعانُ، على أُمَّةٍ نحن بينَ أظْهُرِها، تَسْتَحِلُّ الأعرَاضَ والدماء، إذا خُولِفَتْ فيما تجيءُ به مِن الخطأ.

[ التمهيد (37/6) لابن عبدالبر ]

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
"ان الكائدين للإسلام كثيرٌ، والمُقصِّرون فيه كثيرٌ، وأولياؤه المُشتَغِلون به قليلٌ"

‏[العواصم من القواصم (ص/208) لابن العربي]

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
عَن أَبِي هُرَيرَةَ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ:
"اللَّهُمَّ أَصلِح لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصمَةُ أَمرِي، وَأَصلِح لِي دُنيَايَ الَّتِي فِيهَا مَعَاشِي، وَأَصلِح لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي، وَاجعَل الحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيرٍ، وَاجعَل المَوتَ رَاحَةً لِي مِن كُلِّ شَرٍّ".

قال القُرطبي رحمه الله في المُفهِم (49/7):

هذا دعاء عظيم جمع خير الدنيا والآخرة، والدين والدنيا، فحق على كل سامع له أن يحفظه ويدعو به آناء الليل وآناء النهار، لعل الإنسان يوافق ساعة إجابة فيحصل على خير الدنيا والآخرة.

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
{ فَإِذا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }

‏قال القُرطبي رحمه الله في"الجامع"(108/18):

قَوْلُهُ تَعَالَى: (فَإِذا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ) هَذَا أَمْرُ إِبَاحَةٍ، كَقَوْلِهِ تَعَالَى: {وَإِذا حَلَلْتُمْ فَاصْطادُوا} [المائدة: ٢].

يَقُولُ: إِذَا فَرَغْتُمْ مِنَ الصَّلَاةِ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ لِلتِّجَارَةِ وَالتَّصَرُّفِ فِي حَوَائِجِكُمْ. (وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ) أَيْ مِنْ رِزْقِهِ.

وَكَانَ عِرَاكُ بْنُ مَالِكٍ إِذَا صَلَّى الْجُمُعَةَ انْصَرَفَ فَوَقَفَ عَلَى بَابِ الْمَسْجِدِ فَقَالَ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَجَبْتُ دعوتك، وصليت فَرِيضَتَكَ، وَانْتَشَرْتُ كَمَا أَمَرْتِنِي، فَارْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ وأنت خير الرازقين.

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
[ اسم الله اللّطيف ]

قال القرطبي رحمه الله:
واللطيف الكثير اللطف،
وهو في حق الله تعالى رفقُه بعباده،
وإيصاله لهم ما يصلحهم بحيث لا يشعرون،
كما قال: {إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ}.

[ المُفهِم (404/1) ]

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
[ شُؤم المَعصية ]

إِذا كان الزّوجانِ قد تَلبَّسا بما يُغضِب اللهَ سُبحانه=ف(لا جَرَم أنَّ التَّوفيق بينهما قلَّ أنْ يَقَع، وإنْ دامتْ الأُلفةُ بينهما= فعلى دَخَنٍ)

‏[المَدخل (2/170) لابن الحاج]

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
🔺ضبط العلم:

"الذي عليه جماعة فقهاء المسلمين وعلمائهم : ذم الإكثار دون تفقه ولا تدبّر"

[جامع بيان العلم وفضله (12/2) لابن عبدالبر]

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
فِي الْحَدِيثِ: «خَيْرُ الصَّدَقَةِ مَا كَانَ عَنْ ظَهْرِ غِنًى وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ»

فَإِنَّ الْبَدَاءَةَ بِمَنْ يَعُولُ ضَرْبٌ مِنِ الْإِنْفَاقِ، لِأَنَّهُ إِنْ تَرَكَهُمْ فِي خَصَاصَةٍ احْتَاجُوا إِلَى الْأَخْذِ مِنْ أَمْوَالِ الْفُقَرَاءِ، وَفِي الْحَدِيثِ: «إِنَّكَ أَنْ تَدَعَ وَرَثَتَكَ أَغْنِيَاءَ خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَدَعَهُمْ عَالَةً يَتَكَفَّفُونَ النَّاسَ»
أَيْ يَمُدُّونَ أَكُفَّهُمْ لِلسُّؤَالِ.
فَتَبَيَّنَ أَنَّ الْمُنْفِقَ بِإِنْفَاقِهِ عَلَى مَنْ يُنْفِقُ عَلَيْهِ يُخَفِّفُ عَنِ الْفُقَرَاءِ بِتَقْلِيلِ عَدَدِ الدَّاخِلِينَ فِيهِمْ، وَلِذَلِكَ جَاءَ فِي الْحَدِيثِ: «وَإِنَّكَ لَا تُنْفِقُ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِهَا وَجْهَ اللَّهِ إِلَّا أُجِرْتَ عَلَيْهَا حَتَّى اللُّقْمَةَ تَجْعَلُهَا فِي فِي امْرَأَتكَ».

[التّحرير والتَّنْوِير(352/2)لابن عاشور]

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنِ النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ أَنَّهُ قَالَ: (غُسْلُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ)

وَعَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ (الْمَقْبُرِيِّ) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ: (غُسْلُ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ كَغُسْلِ الْجَنَابَةِ)

وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ ظَاهِرُهُمَا الْوُجُوبُ الَّذِي هُوَ لَازِمٌ، وَلَا أَعْلَمُ أَحَدًا أَوْجَبَ غُسْلَ الْجُمُعَةِ فَرْضًا إِلَّا أَهَّلَ الظَّاهِرِ، فَإِنَّهُمْ أوجبوه وجعلوا تاركه عامداً عَاصِيًا لِلَّهِ، وَهُمْ مَعَ ذَلِكَ يُجِيزُونَ صَلَاةَ الْجُمُعَةِ دُونَ غُسْلٍ لَهَا، وَاحْتَجُّوا بِظَاهِرِ الْحَدِيثَيْنِ اللَّذَيْنِ ذَكَرْنَاهُمَا، وَهُمَا ثَابِتَان، وَلَكِنَّ الْمَعْنَى فِيهِمَا غَيْرُ ظَاهِرِهِمَا بِالدَّلَائِلِ الْمُوجِبَةِ إِخْرَاجَهُمَا عَنِ الظَّاهِرِ.

[الاستذكار (11/2) لابن عبدالبر]

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
⏺️كانَ العُلماءُ "يَكرهُونَ أَنْ لا يُرَى الرَّجُلُ في إصْلاحِ مَعاشٍ، ولا في إِصْلاحِ مَعادٍ؛ لأنَّه قَطْعُ زَمانٍ فيما لا يَتَرَتَّبُ عليه فائدةٌ دُنيويَّةٌ ولا أُخْرَويَّةٌ... "

‏ [الموافقات (1/205) للشّاطبي]

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
إِنَّ الْكِتَابَ قَدْ تَقَرَّرَ أَنَّهُ كُلِّيَّةُ الشَّرِيعَةِ، وَعُمْدَةُ الْمِلَّةِ، وَيَنْبُوعُ الْحِكْمَةِ، وَآيَةُ الرِّسَالَةِ، وَنُورُ الْأَبْصَارِ وَالْبَصَائِرِ، وَأَنَّهُ لَا طَرِيقَ إِلَى اللَّهِ سِوَاهُ، وَلَا نَجَاةَ بِغَيْرِهِ، وَلَا تَمَسُّكَ بِشَيْءٍ يُخَالِفُهُ… وَإِذَا كَانَ كَذَلِكَ؛ لَزِمَ ضَرُورَةً لِمَنْ رَامَ الِاطِّلَاعَ عَلَى كُلِّيَّاتِ الشَّرِيعَةِ وَطَمِعَ فِي إِدْرَاكِ مَقَاصِدِهَا، وَاللِّحَاقِ بِأَهْلِهَا، أَنْ يَتَّخِذَهُ سَمِيرَهُ وَأَنِيسَهُ، وَأَنْ يَجْعَلَهُ جَلِيسَهُ عَلَى مَرِّ الْأَيَّامِ وَاللَّيَالِي؛ نَظَرًا وَعَمَلًا، لَا اقْتِصَارًا عَلَى أَحَدِهِمَا؛ فَيُوشِكُ أَنْ يَفُوزَ بِالْبُغْيَةِ، وَأَنْ يَظْفَرَ بالطلبة، ويجد نفسه من السابقين في الرَّعِيلِ الْأَوَّل.

‏ [الموافقات (4/144) للشّاطبي]

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
كان محمد بن حسين يقول:

"اللهم ارزُقني امرأة تسُرُّني إذا نظرت، وتُطيعني إذا أمرت، وتحفظني إذا غِبت"

[بهجة المجالس (ص/183) لابن عبدالبَر]

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
قال منصور الفقيه:

أفضلُ ما نال الفَتَى ... بعد الهُدَى وَالْعَافِيَهْ

قرينةٌ مُسْلمِةٌ ... عفيفةٌ موَاتَيهْ

[بهجة المجالس (ص/180) لابن عبدالبَر]

https://www.tg-me.com/malik_ibn_anas
2025/10/04 16:27:05
Back to Top
HTML Embed Code: