"‏زيارة عاشوراء هي ركن معرفة الأئمة
عليهم السلام والأُنس معها من صفات كل
مَن يعتبر نفسه محبًا للأئمة عليهم السّلام".
- السيد المرعشي النجفي رحمه الله.

• ‏زيارة عاشوراء تزيد في الرزق
السؤال : مولاي أشكو من ضعف الدخل
وبسط اليد فهلا أتحفتموني بأسماء الله
العظام التي تفتح لي باب الرزق الواسع
سريعاً ؟
الجواب : "بسمه تعالیٰ إذا قرأتم زيارة
عاشوراء أربعين يوما و تهدونها إلىٰ روح
السيدة زينب سلام الله عليها تسهل الأمور
إن شاء الله تعالىٰ".
- السيد محمد صادق الروحاني رحمه الله

كلّما منح الله إليك بعطيّة؛ سيظلّ ينتظرك،
حتّىٰ تمنح منها شيئًا -مساعدةً- لعباده.

ڪان مليئًا بالحبِّ لصاحب العصر ؛ فعندما
يتحدّث عنه، ترىٰ قلبه في عينيه!

‏أيها العزيز جداً ..
القابض علىٰ جمر الإنتظار
الممسك بحبل الوقت والزمان
من طرف الله
ممدوداً إلىٰ العالمين طوق نجاة
يترقب كموسىٰ ..
خائفاً علينا خوف الأم
على رضيعٍ في لجج اليم
أيها العزيز
وأنت تقف علىٰ باب عمتك
رأسك على الضريح
مرسلاً من المعصرات
بدل الدموع دما
تستشعر غربتها
في ذلك المجلس
هل أحسست بالقيد والحبال
في يدك؟
هل جعلوك تدخل ؟
هل قرأت الزيارة علىٰ عجل؟
هل ينزف قلبك ؟
جرح القلب كيف يتوقف
نزفه دون توقف القلب ؟
إن ڪانت يـداك مضمومة علىٰ قلبك اليوم
فضم إليك واحدة و امدد إلينا الأخرى
نحن غرقىٰ .. نحتاجك
﴿بَل يَداهُ مَبسوطَتانِ﴾
(وَانظُر اِلَينا نَظرَةً رَحيمَة)

يا عليّ..
أنتَ قلتَ إنّ الموت بشرف يُفضّل بألف
مرّة علىٰ الحياة الذليلة ؛ وأنا هيّأت جميع
وجودي للتضحية علىٰ أساس هذا الاعتقاد
المقدّس.
- الشّهيد مصطفىٰ شمران.

"ما من أحدٍ من شيعتِنا يمرضُ إلّا مرضنا
لمرضِه، ولا اغتمَّ إلّا اغتمَمنا لغمِّه، ولا يفرحُ
إلّا فرحنا لفرحِه، ولا يغيبُ عنَّا أحدٌ من
شيعتِنا أينَ كانَ في شرقِ الأرضِ أو غربِها،
ومَن ترك من شيعتنا دَينًا فهو علينا ومَن
ترك منهم مالًا فهو لورثته…"
- الإمام الرّؤوف عَليّ بن مُوسى الرِّضا عليه
السَّلام.

«يا مَنْ إذا تَضايَقَتِ الأُمورُ فَتَحَ لها بابًا لمْ
تَذْهَبْ إلَيْهِ الأوهامُ، فَصَلِّ على مُحَمَّدٍ و آلِ
مُحَمَّدٍ، وَافْتَحْ لأُُموري المُتَضايِقةِ بابًا لمْ
يَذْهَبْ إليْهِ وَهْمٌ يا أرحَمَ الرَّاحِمين»
- دعاء صاحب الزمان عجل الله فرجه

الإنسان في أمس الحاجة للتخفف، التخفف
مِن كل شيء، من كل معنىٰ للحزن ، من
الذكريات - ثقيلة الوطأة علىٰ القلب
والنفس، ومن المشاعر التي تغزوه بلا
مبرر، ومن كل مايقيده في هذا الوجود.

"ودخلَ عليُّ بن أبي طالب [-عليه السّلام-]
المقابرَ فقال : أمّا المنازل فقد سُكِنَتْ ، وأمّا
الأموالُ فقد قُسِمَتْ، وأمّا الأزواج فقد
نُكِحَتْ. هذا خَبَرُ ما عِندنا فما خَبَرُ ما
عِندكم؟"، ثم قال: "والذي نفسي بيده لو
أُذِن لهم في الكلام لأخبَروا أنّ خيرَ الزّاد
التّقوى".

"البيان والتّبيين"، لأبي عُثمان الجاحظ.

‏نداءُ يا عبّـاس في آلامي ڪقطعةِ سُڪّرٍ
تقتلُ مـرارةَ الهّمٍّ ، تصنعُ في الـرّوحِ حـلاوةً
ليسَ ڪمثلها شيء ..

"إلهي ، مَن مِنْ ساداتِنا (عليهم السّلام) لديهِ
مفتاحُ قضاءِ تلكَ الحاجة التي أنهَكَتْني؟،
دُلَّني طَريقي فَضلاً ، لأنّني لا زِلْتُ أطرقُ
الأبواب منذُ زمنٍ بَعيد ، وضعتُ كثيراً".

الله يا وڪت الگمر ..

‏و مازالت زينب تقف شامخة في الشام ..
تقرع الظغاة (فڪد ڪيدك واسع سعيك،
وناصب جهدك، فوالله لا تمحو ذڪرنا) .
مازالت شامخة واقفة ﴿وَإِذ نَتَقنَا الجَبَلَ
فَوقَهُم كَأَنَّهُ ظُلَّة﴾ ..
واقفة شامخة ترفع ڪلمة الله .. وبهم وبها
تڪون العليا .

الحزن بهذا البيت ينخر الگلب :
"يبست شفافي من النده
المايدي گال من العطش
يا ماي وانه بلا أهل !" 💔

‏﴿قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَاكَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا﴾

‏بـ عليّ ڪُل شيء سيمر ، سيهون ، سيمضي.

صلاة الاستغاثة بفاطِمة الزهراء :
إذا كانت لك حاجة إلى الله وضقت بها
ذرعا : فصلِّ ركعتين،
فإذا سلّمت..
- كبِّر الله ثلاثًا
- وسبِّح تسبيحة الزَّهراء عليها السلام
- ثم اسجد وقل ١٠٠ مرة :
"يا مولاتي فاطِمة أغيثيني"
ثم ضع خدَّك الأيمن علىٰ الأرض و قلها ١٠٠
مرّة
ثم عد إلى السجود ، وقل ذلك ١٠٠ مرة
وعشر مرات ..
واذكر حاجتكَ فإنها تُقضىٰ إن شاء الله.