لو اجتمع يأسُ الدنيا كلها في قلبك، ثمّ قرأتَ هذه الآية : ﴿ سَيَجعَلُ اللَّهُ بَعدَ عُسرٍ يُسرًا ﴾
كيف سأصف الشعور!
هوَ شعورٌ باردٌ يفيضُ بالسكون، يهدأُ بهِ القلب في وسط معركة اليأس، ثم بعدها .. نواصلُ المسير 🤍
هوَ شعورٌ باردٌ يفيضُ بالسكون، يهدأُ بهِ القلب في وسط معركة اليأس، ثم بعدها .. نواصلُ المسير 🤍
" سقتُ نفسي إلى الله وهي تبكي ...
فما زلتُ أسوقها حتى وصَلَت إليه وهي تضحك " 🤍
فما زلتُ أسوقها حتى وصَلَت إليه وهي تضحك " 🤍
﴿ يُدَبِّرُ الأَمرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الأَرضِ ﴾
- أحبُّ أن الله يحيط بأمورنا كلِّها، أحبُّ هذا الأنسَ منهُ كثيرًا ...
- أحبُّ أن الله يحيط بأمورنا كلِّها، أحبُّ هذا الأنسَ منهُ كثيرًا ...
يدبّر الأمر، وليس بيننا وبينهُ حجُب!
فدعواتنا إليه مسموعة، وحاجاتنا عندهُ معلومة، وهو العظيمُ القادرُ على تبديل الحال وتفريج الهمّ.
فدعواتنا إليه مسموعة، وحاجاتنا عندهُ معلومة، وهو العظيمُ القادرُ على تبديل الحال وتفريج الهمّ.
فقط أحببت أن أذكرك ...
بأنَّ ربّك يعلمُ أنها أيامٌ شدادٌ، وأنَّ ربّك أيضًا أحنُّ وأرحم.
بأنَّ ربّك يعلمُ أنها أيامٌ شدادٌ، وأنَّ ربّك أيضًا أحنُّ وأرحم.
ذاتَ يومِ وذاتَ زمان!
ومثل أي إنسان ...
كان يحفّني الخوف من كل جانب، لدرجةِ أنني كنتُ حتى في حين السكون أترقب خوفي، كيف سيأتي، ومن أي طريق؟
ومثل أي إنسان ...
كان يحفّني الخوف من كل جانب، لدرجةِ أنني كنتُ حتى في حين السكون أترقب خوفي، كيف سيأتي، ومن أي طريق؟
تخيل!
أراقبُ خوفي، بكلّ خوفٍ ...
كنتُ أقول، كيف يضحك الناس؟
هل في الحياة شعورٌ سعيد!
هل هذه الدنيا ملونةٌ كما يزعمون، لماذا لا أرى إلا الظلام؟
أراقبُ خوفي، بكلّ خوفٍ ...
كنتُ أقول، كيف يضحك الناس؟
هل في الحياة شعورٌ سعيد!
هل هذه الدنيا ملونةٌ كما يزعمون، لماذا لا أرى إلا الظلام؟
بقيت على حالي، وبقيت!
حتى أذِن اللهُ لربيع أيامي أن تُزهر، ولشمسها أن تُشرق، دعوتُ الله أن لا يجعل عظيم خوفي يُنسيني أن الأمرَ كلهُ بيده!
حتى أذِن اللهُ لربيع أيامي أن تُزهر، ولشمسها أن تُشرق، دعوتُ الله أن لا يجعل عظيم خوفي يُنسيني أن الأمرَ كلهُ بيده!